https://apkflyer.com/ https://disparpora.mamujutengahkab.go.id/ https://www.pelangi88ai.com/ https://fdp.nitttrchd.ac.in/backingup/pelangi88/ bagas88 https://bagas88.org/ https://sp.sidomuncul.co.id/sp_mon/xgacor/
https://sipindo.id/assets/products/Starlight/ https://kebidanan.poltekkesbandung.ac.id/css/ https://simita-is.unikom.ac.id/js/gachor/ slot https://sipindo.id/assets/products/mania/ https://siapol.dishub.jatimprov.go.id/admin/css/ https://smkmiphaparakan.sch.id/daftar/m4xwin/ https://kebidanan.poltekkesbandung.ac.id/css/
Sharjah Heritage

عمل أدبي بحريني في معرض دولي للكتاب بالمكسيك

على هامش الدورة السادسة والثلاثين لمعرض غوادالاخارا الدولي للكتاب بالمكسيك، الذي يعد أحد أكبر التظاهرات الثقافية في الدول الناطقة بالاسبانية، وثاني أهم معرض كتاب في العالم بعد معرض فرانكفورت الدولي للكتاب الذي احتفل به هذا العام ضيف شرف بمعرض الشارقة للكتا، قامت مجلة لوفينا المكسيكية، المجلة الأدبية لجامعة غوادلاخارا باختيار ديوان (أمنيات القلوب) للكاتبة البحرينية أميرة البلوشي وترجمته إلى اللغة المكسيكية ونشره في مجلتها المتداولة بالمعرض، كما على موقعها بالإنترنت. وعبرت الكاتبة أميرة البلوشي عن سعادتها وفخرها بوصول كلماتها إلى قارات بعيدة ومحافل ثقافية مميزة كمعرض غوادالاخارا الدولي للكتاب بالمكسيك، مما يؤكد القدرة الخلاقة على إيصال إبداعات المرأة البحرينية إلى العالمية بالاجتهاد والمثابرة، مؤملة أن تصل كلماتها وإصداراتها إلى محافل ثقافية أكبر لرفع اسم البحرين عاليا في المحافل الثقافية العالمية. وتجدر الإشارة إلى أن الكاتبة أميرة البلوشي أقامت في الفترة الأخيرة حفل توقيع لاصدارها الجديد «القدر الموجع» في معرض الشارقة الدولي للكتاب بحضور الدكتور عبدالعزيز عبد الرحمن المسلم رئيس معهد الشارقة للتراث بمعية نخب مختارة من المثقفين ورواد المعرض، إلى جانب حفل توقيع آخر في معرض الكويت الدولي للكتاب بحضور سعد راشد الفندي مدير عام إذاعة الكويت والإعلامي والشاعر خالد المحسن وجمع من الإعلاميين والكتاب والأصدقاء. عمل أدبي بحريني في معرض دولي للكتاب بالمكسيك نم للسدر القدرالامع على هامش الدورة السادسة والثلاثين لمعرض غوادالاخارا الدولي للكتاب بالمكسيك، الذي يعد أحد أكبر التظاهرات الثقافية في الدول الناطقة بالاسبانية، وثاني أهم معرض كتاب في العالم بعد معرض فرانكفورت الدولي للكتاب الذي احتفل به هذا العام ضيف شرف بمعرض الشارقة للكتا، قامت مجلة لوفينا المكسيكية، المجلة الأدبية لجامعة غوادلاخارا باختيار ديوان (أمنيات القلوب) للكاتبة البحرينية أميرة البلوشي وترجمته إلى اللغة المكسيكية ونشره في مجلتها المتداولة بالمعرض، كما على موقعها بالإنترنت. وعبرت الكاتبة أميرة البلوشي عن سعادتها وفخرها بوصول كلماتها إلى قارات بعيدة ومحافل ثقافية مميزة كمعرض غوادالاخارا بالمكسيك، مما يؤكد القدرة الخلاقة إيصال إبداعات المرأة البحرينية العالمية بالاجتهاد والمثابرة، مؤملة تصل كلماتها وإصداراتها إلى محافل أكبر لرفع اسم البحرين عاليا في الثقافية العالمية. وتجدر الإشارة إلى أن الكاتبة البلوشي أقامت في الفترة الأخيرة توقيع لاصدارها الجديد «القدر في معرض الشارقة الدولي بحضور الدكتور عبدالعزيز عبد المسلم رئيس معهد الشارقة بمعية نخب مختارة من المثقفين المعرض، إلى جانب حفل توقيع آخر معرض الكويت الدولي للكتاب سعد راشد الفندي مدير عام إذاعة والإعلامي والشاعر خالد المحسن من والأصدقاء.

17 دولة تشارك في ملتق الشارقة الدولي للحرف التقليدية

كشف معهد الشارقة للتراث عن تفاصيل الدورة الثالثة عشرة لملتقى الشارقة الدولي للحرف التقليدية التي تقام تحت شعار النسيج والسجاد على مدى يومي 18 و19 يناير الجاري بمجمع الشارقة للبحوث والتكنولوجيا والابتكار وبمشاركة 17 دولة عربية وأجنبية. جاء ذلك خلال مؤتمر صحفي نظمه المعهد يوم الثلاثاء في سوى الشارقة المركزي بحضور سعادة الدكتور عبد العزيز المسلم رئيس معهد الشارقة للتراث وخلود الهاجري مديرة مركز الحرف الإماراتية بالمعهد والمنسق العام للملتقى وعدد من مدراء الإدارات وممثلي وسائل الإعلام والمهتمين بالشأن التراثي لا سيما في مجال صناعة النسيج والسجاد. واستعرض المؤتمر خلال عرض مرئي أهم إنجازات وموضوعات الدورات السابقة لملتقى الشارقة الدولي للحرف التقليدية والذي شهد النور لاول مرة عام 2007 ومضى في احتفائه بالحرف التقليدية والتعريف بها وبسيرتها من خلال موضوعات وعناوين متعددة طوال 12 دورة سابقة. وأشار سعادة الدكتور عبد العزيز المسلم إلى دور المعهد في تعزيز الوعي بالتراث الإماراتي والعربي والعالمي والذي يتجسد من خلال التوعية والتثقيف بمختلف عناصر التراث ومكوناته والعمل على صونها والمحافظة على بقائها حية في واقع حياة الناس وفاعلة في أذهانهم وإبداعاتهم وذلك عبر تنظيم المهرجانات والأيام التراثية وعقد الملتقيات المختلفة وتبني المبادرات والمشاريع العلمية والفكرية والتدريبية في هذا المجال والاحتفاء بالتراث الثقافي المادي واللامادي بطرق مبدعة وأساليب مبتكرة. وأكد أن الملتقى شهد منذ انطلاقته الأولى مراحل متعددة من التطوير في بنيته وأهدافه ورؤيته الاستشرافية، وكان شعاره في كل دورة يتناغم مع تلك التحديثات والتطويرات الجوهرية التي لامست عمق الحرفة التقليدية في الإمارات وعبرت عن أصالتها وأهميتها وحضورها في الحياة اليومية للسكان حتى غدا في حلته الجديدة تحت شعار «ملتقى الشارقة الدولي للحرف التقليدية» تقليدا تراثيا وحاضنا أمينا للتراث الحرفي في الإمارات والعالم الناهض بقيمه ورموزه العتيقة محتفيا برواده وأعلامه وهذا ما تحيل إليه بوضوح الموضوعات التراثية الغنية التي اسعرضها في دوراته السابقة.

ملتقى الشارقة للحرف يروي حكاية «النسيج والسجاد

كشف معهد الشارقة للتراث عن تفاصيل الدورة الثالثة عشرة لملتقى الشارقة الدولي للحرف التقليدية، الذي يعقد فعالياته هذا العام تحت شعار «النسيج والسجاد» على مدى يومي 18 و19 من يناير الجاري، بمجمع الشارقة للبحوث والتكنولوجيا والابتكار، بمشاركة 17 دولة عربية وأجنبية. جاء ذلك خلال المؤتمر الصحفي الذي نظمه المعهد، الاثنين، في سوق الشارقة الركزي، وترأسه د. عبدالعزيز السلم، رئيس معهد الشارقة للتراث، وخلود الهاجري، مدير مركز الحرف الإماراتية بالعهد، والمنسق العام للملتقى، ولفيف من مديري الإدارات والموظفين والمهتمين بالشأن التراثي ولا سيما في مجال صناعة النسيج والسجاد بدات فقرات المؤتمر بعرض مرئي لأهم إنجازات وموضوعات الدورات السابقة للتقى الشارقة الدولي للحرف التقليدية والذي شهد النور لأول مرة عام 2007، ومضى في احتفائه بالحرف التقليدية والتعريف بها وبسيرتها من خلال موضوعات وعناوين متعددة طوال 12 دورة سابقة. مواصلة الجهود تحدث د. السلم حول دور المعهد في تعزيز الوعي بالتراث الإماراتي والعربي والعالي، والذي يتجسد من خلال التوعية والتثقيف بمختلف عناصر التراث ومكوناته والعمل على صونها والمحافظة على بقائها حية في واقع حياة الناس، وفاعلة في أذهانهم وإبداعاتهم، عبر تنظيم الهرجانات والأيام التراثية، وعقد الملتقيات المختلفة، وتبني المبادرات والمشاريع العلمية والفكرية والتدريبية في هذا المجال، والاحتفاء بالتراث الثقافي المادي واللامادي بطرق مبدعة وأساليب مبتكرة. وتابع «لقد كان لصناعات الفنون والحرف التقليدية وتنوعها دور حيوي في تطور الحياة الاقتصادية للأمم عبر المراحل التاريخية المتتالية». وأشار إلى أن الإنسان منذ القدم اعتمد كثيرا على مهاراته اليدوية وباستخدام أدوات بسيطة تطورت عبر الزمن، مستفيدا من المواد الخام التي وفرتها الطبيعة بمصادرها النباتية والحيوانية وغيرها، لينتج منها مشغولات ومنتجات ثرية خدمت الجتمع وسهلت عليهم طرق العيش الكريم، واسهمت في استمرار الدفق الثقافي بين الشعوب عبر الزمان والمكان، وقد وعى معهد الشارقة للتراث تلك الأهمية؛ فأولى الحرف التقليدية عناية خاصة، وخصص لها ملتقى سنويا بتوجيهات سامية من صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، عضو الجلس الأعلى، حاكم الشارقة، إذ وضع مسألة صون الحرف التراثية وإحيائها ونقلها وحماية مبدعيها، على رأس أولويات العمل الثقافي والتنموي في الإمارة الباسمة. وأكد د. المسلم، أن اللتقى شهد منذ انطلاقته الأولى مراحل متعددة من التطوير في بنيته وأهدافه ورؤيته الاستشرافية، وكان شعاره في كل دورة يتناغم مع التحديثات والتطويرات الجوهرية التي لامست عمق الحرفة التقليدية في الإمارات، وعبرت عن أصالتها وأهميتها وحضورها في الحياة اليومية للسكان، حتى غدا في حلته الجديدة تحت شعار «ملتقى الشارقة الدولى للحرف التقليدية»، تقليدا تراثيا وحاضنا أمينا للتراث الحرفي في الإمارات والعالم، الناهض بقيمه ورموزه العتيقة، محتفيا برواده وأعلامه، وهذا ما تحيل إليه بوضوح الموضوعات التراثية الغنية التي استعرضها في دوراته السابقة. شعار أعلنت خلود الهاجري المنسق العام للتقى الشارقة الدولي للحرف التقليدية، ومدير مركز الحرف الإماراتية بالعهد اعتماد «النسيج والسجاد» شعارا ترتكز عليه رؤية اللتقى في هذا العام، وعلى الاحتفاء بهذه الحرف وصناعتها على مستوى دولي، حيث أطلق المسمى الجديد للملتقى ليصبح «ملتقى الشارقة الدولي للحرف التقليدية»، بالإضافة إلى عرض التجارب والمشاريع المميزة على مستوى الؤسسات والأفراد، والعمل على توثيقها وإبرازها. وأضافت «نترجم هذه الرؤية في برنامج ثقافي يهدف لدراسة وتحليل أسس وأساليب دعم الؤسسات العنية بهذه الحرفة، والبحث في معوقات استمراريتها وطرق تطويرها، وتعزيز علاقتها بالتنمية والانتعاش الاقتصادي». كنوز لفتت الهاجري إلى التاريخ الموغل في القدم والعراقة لحرفة النسيج والصناعة اليدوية للسجاد، حيث تمتد جذورهما إلى آلاف السنين، ليتركا كنوزا بشرية ذات نقوش ورسوم مبدعة، وتراثا غنيا طاا شكلت لاحقا جزءا كبيرا من واردات الدول المنتجة للمنسوجات والسجاد. برنامح حافل تضمن حديث الهاجري بيان تفاصيل الملتقى بأنشطته المتنوعة والتميزة، حيث تشتمل على برنامج فكري زاخر لمناقشة مختلف القضايا المتعلقة بالنسيج والسجاد ومنتجاتهما، مع عرض حزمة من الإصدارات الغنية التي توثق تاريخ هذه الصناعة، بالإضافة إلى معرض عالي مصاحب، وورش عمل موجهة لعدد من الفئات ومشاركات مميزة من جامعة الشارقة كلية الفنون الجميلة والتصميم، وسجايا فتيات الشارقة. مشاركات أشارت الهاجري إلى مشاركة 17 دولة في اللتقى، تشمل جميع دول مجلس التعاون لدول الخليج العربي (الإمارات العربية التحدة، الملكة العربية السعودية، دولة قطر، الكويت، مملكة البحرين، سلطنة عمان)، وأربع دول عربية هي جمهورية مصر العربية، والملكة الأردنية الهاشمية، والملكة الغربية، والسودان، وأما دوليا، فتشارك كل من أذربيجان، وإيطاليا، وإسبانيا، ورومانيا، وشمال مقدونيا، بالإضافة إلى جناح خاص بالسجاد التركي وجناح آخر للسجاد الإيراني، والذين سيقدمان عروضا حية وورش عمل لصناعة السجاد والنسيج في كل دولة وبما يعكس الطابع الخاص بها، بالإضافة إلى عرض الأزياء التقليدية للدول المشاركة. معرض فني فيما يتعلق بالمعرص الفني المصاجب للملتقى، فيتضمن معرضا للفنان السعودي عبدالله الفيصل الرشيد، ومعرض فنان النسيح والصباغ المكسيكي بورفيريو جوتيريز، والذي يحمل تجربة طويلة في استخدام خيوط الصوف والتعامل مع المواد والأصباغ الطبيعية التي نجحت من خلالها في استخرا 200 لون مختلف خلال 15 عاما. فعاليات للأطفال يشمل ركن الطفل على جناح للمدرسة الدولية للحكاية التابعة للمعهد، وعقد عددا من الورش التعليمية والعلمية، في الحياكة وعمل رموز النسيح باستخدام الجبس، وورشة لفن المكرمية، ومشاركة من نادى تراث الإمارات، كما سيتم إطلاق مسابقة للأطفال بعنوان (أجمل حكاية عن السجاد)، بالإضافة إلى ركن التصوير.

«الشارقة للتراث» يطلق إصداراً ترفيهياً للأطفال

أطلق معهد الشارقة للتراث كُتيباً خاصاً بالأطفال بعنوان «أطفالنا والتراث»، ضمن ورشة تعليمية بالعنوان نفسه، نظمها في مقره، مؤخراً، استهدفت أبناء موظفيه، لتوعيتهم وتثقيفهم بأهمية تراث الأجداد.
وقال د.عبدالعزيز المسلم، رئيس معهد الشارقة للتراث: «جاء إصدار الكتاب الترفيهي والتثقيفي والتعليمي الذي حمل عنوان «أطفالنا والتراث»، من أجل الأطفال، وقد بدأنا مع أطفال موظفي وموظفات المعهد في فعالية تعليمية وتفاعلية، ونواصل المشوار مع كل الأطفال، لنقدم لهم مادة تراثية شيقة، ونعزز لديهم أهمية وقيمة الشغف بعالم التراث، فهم عماد المستقبل الذين سيحملون الراية من أجل ديمومة تراثنا بكل ما يميزه من خصوصية وتنوع وغنى».
وتابع: «حريصون في المعهد على مواصلة العمل في مختلف مكونات وعناصر التراث والتعريف به، خصوصاً مع الأطفال، فمهمتنا هي حماية التراث وصونه ونقله للأجيال القادمة واستدامته، وهو ما نعمل عليه، حيث تتضمن برامجنا وأنشطتنا وفعاليتنا حصصاً وافية للأطفال، هم يستحقون، ونحن معنيون بذلك».
وقالت عائشة غابش، مدير إدارة الفعاليات والأنشطة في المعهد: «نُركز من خلال الكتيب على أهمية وكيفية تثقيف الأطفال بماهية التراث وما يقدمه التراث، وقد بذلت جهود كبيرة ليرى الإصدار النور، كما أن تفاعل الأطفال معه كان لافتاً، سواء ما تعلق بالتلوين والقراءة للنصوص ومختلف الأدوات والتقنيات في الإصدار، حيث يتضمن الكتيب صورة الحرفة، أو المنتج التراثي، ثم يلونها الطفل ويقرأ النص المكتوب عنها».